تضامنا مع الصحف الورقية الانترنت يحتجب لأول مرة ضد حبس الصحفيين
المصريون ومواقع الإخوان ومصريون بلا حدود احتجبت
والمدونات وضعت علم مصر بالمقلوب
المصريون ومواقع الإخوان ومصريون بلا حدود احتجبت
والمدونات وضعت علم مصر بالمقلوب
خاص مدونة كلام الغلابة
شاركت الأحد 7 أكتوبر عدد من المواقع الالكترونية والمدونات المصرية في الاحتجاب الذي أعلنته 24 جريدة مصرية ( مستقلة وحزبية ) اعتراضاً علي السياسة الحكومية في التنكيل بحرية الصحافة والصحفيين وبإصدار عدد من الأحكام علي رؤساء تحرير خمس صحف وتحويل آخرين للتحقيق معهم منهم الزميل إبراهيم عيسي رئيس تحرير الدستور .
وكان في مقدمة المواقع المحتجبة موقع جريدة المصريون اليومية ومواقع الإخوان المسلمين ( باللغة العربية و اللغة الإنجليزية وموقع كتلة الإخوان بمجلس الشعب ) إلي جانب مواقع الحريات وعلي رأسها ( موقع مصريون بلا حدود و وموقع شبابيك الشبابي و حريتنا وأبناء مصر وثمن الحرية ) .
, هذا بالإضافة لإعلان عدد كبير من المدونين احتجابهم ووضع بنرات داخل مدونتهم تشير إلي ذلك.
جريدة المصريون الالكترونية اليومية أعلنت في مقال للزميل محمود سلطان_ رئيس تحريرها_ أنها ستحجب تضامناً مع الزملاء الصحفيين و أكد سلطان انه حفاظا علي "أخلاق المهنة" و"ميثاق الشرف" الصحفي، سيعلق الموقع تحديثه اليومي ووضع صورة سوداء.
أما إخوان ويب موقع الإخوان المسلمين بالإنجليزي فيبدوا انه أكثر المواقع التي استعدت للاحتجاب فصمم المشرفين علية صورة تعلن احتجابهم وخلفية سوداء و أوقفوا العمل بالموقع
وهذا حسبما أكده خالد سلام المشرف علي موقع إخوان ويب حيث أشار إلي أن " احتجاب موقعه يأتي في إطار حرص الجميع علي حرية الصحافة والصحفيين في مصر و حتى نظهر جميعاً _ كإعلاميين _ في صف واحد لنتصدى للهجمة الأمنية الشرسة من النظام علي حرية التعبير وحرية الرأي وبالرغم من أفعال النظام ضد المطالبين بالحرية فهذا لن يجعلنا نتراجع أو نصمت علي أفعاله والاحتجاب هو اقل ما يقدم لحرية مصر ".
وكعادة المدونين المصرين اختلفوا علي فكرة الاحتجاب وطريقته ولكن تنوعهم افرز عدد كبير من الأفكار والتصميمات التي تشير إلي احتجاب عدد كبير من مدونتهم في مقدمة هذه المدونات ( مدونة عرباوي والواعي المصري و جبهة التهيس الشعبية و أنا إخوان و يالالالي والمصير و لسه عايش ومقاومة ومنفي والغريب وغيرهم من المدونات
)
بعضهم وضع بنر مكتوب علية المدونات تحتجب من اجل حرية الصحافة وعلم مصر مقلوب عمرو سلامة مدونة لسه عايش قال " التصميم والعلم المقلوب تعبير عن حال مصر المقلوب الذي نراه في حبس اكتر من خمس صحفيين لا لشيء إلا أنهم قالوا رأيهم واللون الأسود تعبير عن الليلة السوداء التي تعيشها مصر مع أشخاص لا تحترم حرية الصحافة وعن رد فعل رواد المدونة أكد أن الكثير منهم نقل الفكرة وان اختلف الشكل أو التنفيذ " .
مدونة الواعي المصري هي أيضاً شاركت في الاحتجاب ويقول صاحبها وائل عباس " الاحتجاب أشارك فيه لا من اجل صحفيين كبار ولكن من اجل الصحفيين الصغار والمدونين الذين من الممكن أن يسجنوا لو تركنا النظام يفعل ما يريد وعن رد الفعل رواد المدونة قال "لا اعرف رد الفعل علي الدعم الرمزي الذي قدمه هو والمدونين للصحفيين ولكن سنعرف بعد انتهاء مدة الاحتجاب "
أما الأستاذة سهير عثمان ( المدرس المساعد كلية الإعلام والمتخصصة في الصحافة الالكترونية ) فقد أشارت إلي أن " احتجاب الصحف والمواقع الالكترونية في مصر يعتبر الأول تقريبا من نوعه في مثل هذه القضايا في العالم لأننا عالم نامي ولا يُحبس الصحفيين بالدول المتقدمة علي الإطلاق ؛ وان حدث في دوله فلم يصدر قرار بحبس أربعه رموز للصحافة دفعه واحدة بعدهم رئيس تحرير خامس والتحقيق مع آخرين وأضافت سهير " الاحتجاب الالكتروني يعتبر نوع من أنواع التضامن ليس إلا واعتقد انه ليس له شكل مؤثر لان الصحافة الالكترونية في مصر غير مؤثرة كالصحافة المطبوعة ولم تحجب إلا صحيفة الكترونية يومية واحدة وهي المصريون والباقي مواقع أما المدونات لا تعتبر نوع من الصحافة الالكترونية ولكنها مادة من مواد الرأي وكما قلت كل هذا نوع من أنواع المساندة من صحفيين ورواد الانترنت ليقولوا نحن هنا ونشارك ونساند الزملاء ".
وكان في مقدمة المواقع المحتجبة موقع جريدة المصريون اليومية ومواقع الإخوان المسلمين ( باللغة العربية و اللغة الإنجليزية وموقع كتلة الإخوان بمجلس الشعب ) إلي جانب مواقع الحريات وعلي رأسها ( موقع مصريون بلا حدود و وموقع شبابيك الشبابي و حريتنا وأبناء مصر وثمن الحرية ) .
, هذا بالإضافة لإعلان عدد كبير من المدونين احتجابهم ووضع بنرات داخل مدونتهم تشير إلي ذلك.
جريدة المصريون الالكترونية اليومية أعلنت في مقال للزميل محمود سلطان_ رئيس تحريرها_ أنها ستحجب تضامناً مع الزملاء الصحفيين و أكد سلطان انه حفاظا علي "أخلاق المهنة" و"ميثاق الشرف" الصحفي، سيعلق الموقع تحديثه اليومي ووضع صورة سوداء.
أما إخوان ويب موقع الإخوان المسلمين بالإنجليزي فيبدوا انه أكثر المواقع التي استعدت للاحتجاب فصمم المشرفين علية صورة تعلن احتجابهم وخلفية سوداء و أوقفوا العمل بالموقع
وهذا حسبما أكده خالد سلام المشرف علي موقع إخوان ويب حيث أشار إلي أن " احتجاب موقعه يأتي في إطار حرص الجميع علي حرية الصحافة والصحفيين في مصر و حتى نظهر جميعاً _ كإعلاميين _ في صف واحد لنتصدى للهجمة الأمنية الشرسة من النظام علي حرية التعبير وحرية الرأي وبالرغم من أفعال النظام ضد المطالبين بالحرية فهذا لن يجعلنا نتراجع أو نصمت علي أفعاله والاحتجاب هو اقل ما يقدم لحرية مصر ".وكعادة المدونين المصرين اختلفوا علي فكرة الاحتجاب وطريقته ولكن تنوعهم افرز عدد كبير من الأفكار والتصميمات التي تشير إلي احتجاب عدد كبير من مدونتهم في مقدمة هذه المدونات ( مدونة عرباوي والواعي المصري و جبهة التهيس الشعبية و أنا إخوان و يالالالي والمصير و لسه عايش ومقاومة ومنفي والغريب وغيرهم من المدونات
)بعضهم وضع بنر مكتوب علية المدونات تحتجب من اجل حرية الصحافة وعلم مصر مقلوب عمرو سلامة مدونة لسه عايش قال " التصميم والعلم المقلوب تعبير عن حال مصر المقلوب الذي نراه في حبس اكتر من خمس صحفيين لا لشيء إلا أنهم قالوا رأيهم واللون الأسود تعبير عن الليلة السوداء التي تعيشها مصر مع أشخاص لا تحترم حرية الصحافة وعن رد فعل رواد المدونة أكد أن الكثير منهم نقل الفكرة وان اختلف الشكل أو التنفيذ " .
مدونة الواعي المصري هي أيضاً شاركت في الاحتجاب ويقول صاحبها وائل عباس " الاحتجاب أشارك فيه لا من اجل صحفيين كبار ولكن من اجل الصحفيين الصغار والمدونين الذين من الممكن أن يسجنوا لو تركنا النظام يفعل ما يريد وعن رد الفعل رواد المدونة قال "لا اعرف رد الفعل علي الدعم الرمزي الذي قدمه هو والمدونين للصحفيين ولكن سنعرف بعد انتهاء مدة الاحتجاب "
أما الأستاذة سهير عثمان ( المدرس المساعد كلية الإعلام والمتخصصة في الصحافة الالكترونية ) فقد أشارت إلي أن " احتجاب الصحف والمواقع الالكترونية في مصر يعتبر الأول تقريبا من نوعه في مثل هذه القضايا في العالم لأننا عالم نامي ولا يُحبس الصحفيين بالدول المتقدمة علي الإطلاق ؛ وان حدث في دوله فلم يصدر قرار بحبس أربعه رموز للصحافة دفعه واحدة بعدهم رئيس تحرير خامس والتحقيق مع آخرين وأضافت سهير " الاحتجاب الالكتروني يعتبر نوع من أنواع التضامن ليس إلا واعتقد انه ليس له شكل مؤثر لان الصحافة الالكترونية في مصر غير مؤثرة كالصحافة المطبوعة ولم تحجب إلا صحيفة الكترونية يومية واحدة وهي المصريون والباقي مواقع أما المدونات لا تعتبر نوع من الصحافة الالكترونية ولكنها مادة من مواد الرأي وكما قلت كل هذا نوع من أنواع المساندة من صحفيين ورواد الانترنت ليقولوا نحن هنا ونشارك ونساند الزملاء ".