
دبي- العربية.نت
طلبت سيدة سعودية الطلاق من زوجها، لأنه كشف برقعها خلال نومها لرؤية وجهها لأول مرة منذ 30 عاماً من زواجهما. فمنذ ارتباط الزوجين، الذين تجاوزا سن الخمسين، لم ير الزوج وجه زوجته، عملاً بالتقاليد المحلية المعمول بها في إحدى قرى جنوب بادية خميس مشيط السعودية.
وأدى الغضب بالزوجة إلى مغادرة المنزل، ملقية باللوم على الزوج الذي، "بعد هذا العمر، يحاول ارتكاب خطأ كبيرا"، يتوجب عليه تحمل تبعاته، وفق ما نقلت صحيفة "الرياض" السعودية الأحد 7-10-2007. وبالفعل، تحمل الزوج وزر "خطأه"، ووجه اعتذارات متكررة لزوجته وأم أولاده، مع وعود بعد التجرؤ على محاولة رؤية وجه زوجته الخمسينية مرة ثانية.وسبق أن نشرت "العربية.نت" عن حالات مختلفة لسعوديين وسعوديات لم ير أزواجهن وجوههن، رغم مرور سنوات، وحتى عقود، على زواجهم. مثال ذلك حالة محمد، الذي لم يتمكن من رؤية وجه زوجته رغم مرور 40 عاماً على زواجهما، وإنجابهما 3 أولاد. وفي اللحظة التي شاهد وجهها طالبته بالطلاق، معدة ذلك تجاوزا للعادات والتقاليد التي اعتادت وتربت عليها.أما علي القحطاني أكد أنه رغم مرور عشر سنوات على زواجه لم يتمكن لو مرة واحدة أن يرى وجه زوجته فالبرقع لا يفارق وجهها، وأشار إلى أنه ذات مرة هم أن ينزع برقعها عن وجهها فهددته بترك المنزل والعودة لبيت أهلها إن فكر بذلك، ولم يثنيها عن قرارها ذلك إلا بعد أن أقسم بأغلظ الأيمان بعدم التفكير مرة أخرى في فعل ذلك. أما حسن العتيبي فقد حاول الضغط على زوجته الملثمة من خلال تهديدها بالزواج من أخرى إذا لم تكشف له وجهها، إلا أنها فضلت أن يكون لها "ضرة"
وأدى الغضب بالزوجة إلى مغادرة المنزل، ملقية باللوم على الزوج الذي، "بعد هذا العمر، يحاول ارتكاب خطأ كبيرا"، يتوجب عليه تحمل تبعاته، وفق ما نقلت صحيفة "الرياض" السعودية الأحد 7-10-2007. وبالفعل، تحمل الزوج وزر "خطأه"، ووجه اعتذارات متكررة لزوجته وأم أولاده، مع وعود بعد التجرؤ على محاولة رؤية وجه زوجته الخمسينية مرة ثانية.وسبق أن نشرت "العربية.نت" عن حالات مختلفة لسعوديين وسعوديات لم ير أزواجهن وجوههن، رغم مرور سنوات، وحتى عقود، على زواجهم. مثال ذلك حالة محمد، الذي لم يتمكن من رؤية وجه زوجته رغم مرور 40 عاماً على زواجهما، وإنجابهما 3 أولاد. وفي اللحظة التي شاهد وجهها طالبته بالطلاق، معدة ذلك تجاوزا للعادات والتقاليد التي اعتادت وتربت عليها.أما علي القحطاني أكد أنه رغم مرور عشر سنوات على زواجه لم يتمكن لو مرة واحدة أن يرى وجه زوجته فالبرقع لا يفارق وجهها، وأشار إلى أنه ذات مرة هم أن ينزع برقعها عن وجهها فهددته بترك المنزل والعودة لبيت أهلها إن فكر بذلك، ولم يثنيها عن قرارها ذلك إلا بعد أن أقسم بأغلظ الأيمان بعدم التفكير مرة أخرى في فعل ذلك. أما حسن العتيبي فقد حاول الضغط على زوجته الملثمة من خلال تهديدها بالزواج من أخرى إذا لم تكشف له وجهها، إلا أنها فضلت أن يكون لها "ضرة"

طبعا ده التعليق
مش عارف اقول اية هم مش حاجة الي شوية ناس متخلفة
لان لا دين ولا فكر ولاهباب ازرق بيقول كدة
بس برضة في حاجة مهمة
مش يمكن تكون الولية ده شكلها وحش والبرقع بيداري وشها

بس المشكلة انهم بيقولوا انهم جابوا عيال
وده يطرح مزيد من التسائل
برضة البرقع كان موجود ازي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟